روائع الهامل
خواطر إيمانية  613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا خواطر إيمانية  829894
ادارة المنتدي خواطر إيمانية  103798
روائع الهامل
خواطر إيمانية  613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا خواطر إيمانية  829894
ادارة المنتدي خواطر إيمانية  103798
روائع الهامل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

روائع الهامل


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
وما من كاتبٍ إلا سيفنى *** ويَبقَى الدَّهرَ ما كتبت يداهُ فلا تكتب بخطك غير شيءٍ *** يَسُرّك في القيامة أن تراهُ

 

 خواطر إيمانية

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
tarek
المشرف العام
المشرف العام
tarek


الدولة : خواطر إيمانية  Male_a11
خواطر إيمانية  38
عدد المساهمات : 1345
تاريخ التسجيل : 18/12/2010
الموقع : نداء المحبة

خواطر إيمانية  Empty
مُساهمةموضوع: خواطر إيمانية    خواطر إيمانية  I_icon_minitimeالأحد أبريل 03, 2011 7:43 pm

خواطر إيمانية  315340
اللهم
أنت ربى لااله إلا أنت عليك توكلت وأنت رب العرش العظيم ما شاء الله كان
وما لم يشأ لم يكن ولا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم ؛ اعلم إن الله
على كل شيء قدير وان الله قد أحاط بكل شيء علما ؛ اللهم انى أعوذ بك من شر
نفسي ومن شر كل دابة أنت آخذ بناصيتها إن ربى على صراط مستقيم
اخوانى الكرام أعزكم الله بفضله ورضاه
نحن جميعا إخوة وأخوات في الله يجمعنا هذا المنتدى الرائع

ويجمعنا بين طيات صفحاته على ذكر كلام الله وهدى وسنة حبيبنا

محمد صلى الله عليه وسلم


اخوتى فى الله

وجدت هذه الخـــواطر الايمانيه الطيبة في إحدى المنتديات ...أعجبتني وأردت أن انقلها لكم



خواطر إيمانية



إذا افتقدت الطريق الذي تشعر معه بدفء القرب من الله فهذا يعني أنك على
حافة هاويةٍ من الضياع، فتوقف على الفور ولا تواصل السير في دروب الضياع
حتى لا تنزلق قدمك في تلك الهاوية السحيقة، واستجمع قوى التوبة والإنابة
إلى الله في قلبك لعلك تفلح في التماس الطريق نحو الله والجنة مجدداً، حيث
به تكون النجاة ولا نجاة لك إلا به.


• سبحان الله . . ما أعجب
تلك النفس البشرية، قد وضُعت لها كافة اللوحات الإرشاد المؤدية بها إلى
طريق السلامة دون لبسٍ إو إيهامٍ، وانهمرت عليها الآيات والأحاديث مبيّنة
ما فيه خير الأنام، إلا أن النفس البشرية بما فيها من جهالة تأبى إلا أن
تعاين بنفسها ما تم تحذيرها منه، فكانت العاقبة هي الضياع والشعور بتخلي
العناية الربانية عنها، إذ كيف يلتمس لها العذر بعدما عاينت ببصرها النور
فأبت إلا المضي في الظلام، فاللهم عفواً منك ثم عذراً فقد تمت المفاصلة في
نفسي بين طرق النجاة والهلاك، فعاملني اللهم بما أنت أهله ولا تعاملني بما
أنا أهله، إنك أهل التقوى وأهل المغفرة واغفرلي برحمتك يا أرحم الراحمين.



مزيد من التعمق في الدنيا يعني المزيد من البعد عن الله والدار الآخرة،
فاستدر بنفسك عن هذه الطريق الموحلة التي لن يصيبك من وحلها إلا هوان القلب
وعداوة الخلق وحيرة البال وضياع العمر ثم يأتيك الموت على حين غرة وأنت
منغمس في كل هذه الألوان من البلايا، فهل تُرى يمكنك الخلاص من هذا التردي
في لحظة خاطفة لكي تدرك بنفسك حسن الخاتمة؟! هيهات هيهات حين مناص!! فإن
القلب الذي يُثقل بهموم الدنيا لا تجد هموم الآخرة له سبيلاً، ولا حول ولا
قوة إلا بالله العلي العظيم.



• للخوف سبب واحد وللأمن سبيل
واحد، أما الخوف فإن سببه في المقام الأول عدم سكينة القلب بالله تعالى، إذ
أن العبد الذي يسكن قلبه بالأنس بمولاه لا تؤثر فيه حوادث الدنيا مهما
عظمت إذ كفى بالله لقلبه مؤنساً، وهل يُفزع القلب المستأنس بربه شيئاً من
أمور هذه الدنيا الحقيرة؟! أما سبيل الأمن الأوحد فهو بذل الغالي والنفيس
للفوز بالدار الباقية بصدق النية وصواب العمل، إذ أن استشعار رجاء عمار
الآخرة يلقي بظلالٍ من الأمن والطمأنينة على نفس العبد خلال أيام عمره
القصيرة في هذه الدنيا سريعة الزوال، وهل يعادل النجاة من أهوال يوم
القيامة أي نوع من الأمان؟ فاللهم قنا عذابك يوم تبعث عبادك، ونجنا برحمتك
من فتن الدنيا وعذاب الآخرة، إنك على كل شيء قدير وبالإجابة جدير وأنت
سبحانك نعم المولى ونعم النصير.



• إرغام النفس على طاعة
الله ومراقبته في السر والعلن تحتاج لعزيمة صادقة وإخلاص قلبٍ لا يتوانى
ولا يتيح مجالاً للتردد في هذا الإرغام، ولعل المرء يعاني شيئاً من المشقة
في بداية الطريق، إلا أنه بعد تجاوز صعوبة هذه المرحلة سوف يشعر بلذة لا
تعدلها لذة، إنها لذة حلاوة الإيمان والأنس بالله تعالى، فإنه حين يلمس
دفئهما في قلبه لا يمكنه التفريط فيهما بحال ولو أنّ له الدنيا وما عليها،
فاعقد العزم على مواصلة رحلة إذعان النفس وإرغامها على طاعة الله تعالى،
ولا تتردد فإن النهاية محفوفة بسعادة لا تعدلها سعادة أبداً.




من المستحيلات استيعاب أماني طول الأمل خلال ما قسمه الله لنا من قصر
العمر، فاجمح زمام نفسك عن مواصلة السير وراء الأوهام، واحرص على ما ينفعك
من عملٍ صالحٍ تنجو به يوم القيامة من هول يوم المحشر، واستعن بالله ولا
تعجز، فإنما الأمر صبر ساعةٍ يعقبها نعيم لا يحزن المرء بعده أبداً.




إذا منَّ الله عليك بالبصيرة التي تفرق لك بين أحوال أهل الدنيا الغافلين
وأهل الآخرة الناجين، وما ينبغي عليك فعله لتجنب طريق الهالكين والفوز
بطريق الفالحين، فخرّ ساجداً لله والهث بحمده أن اصطفاك بهذه البصيرة قبلما
تباغتك الخاتمة بسوئها؛ فتهلك مع الهالكين نسأل الله العفو والعافية في
الدين والدنيا والآخرة.



• حياة القلب بطاعة الله نبع من
الحياة لكل من يحيط بصاحب هذا القلب من حوله، فهي حياة لنفسه وحياة لأهله
وحياة لأصحابه وحياة لمجتمعه الذي يعيش فيه؛ لأنه لو لم يكن يملك قلباً
حيّاً ما دلّهم على خيرٍ ينجيهم، ولا حذّرهم من شرٍ قد لا تتجلى لهم عواقبه
الوخيمة إلا يوم تبلى السرائر فما لهم من قوة ولا ناصر، فليحمد الله كل من
رزقه الله صحبة عبدٍ صالحٍ يملك مثل ذلك القلب الحي.



• من
صاحبك لدنياك فكن على حذرٍ فوريٍ منه، فإنه صلاحية صحبته تنتهي فور انقضاء
حاجته الدنيوية منك، بل لعله ينقلب عليك عدوّاً وحاسداً لما رآه عليك من
نعم الله تعالى، أما من صاحبك لدينك ولم يرغب في دنياك، فاعضض على صحبته
بالنواجذ لأن بركتها تمتد إلى قيام الساعة، بل يظلك الله بصحبته في ظلّهِ
يوم لا ظلَّ إلا ظلّه.



• يا ترى هل ما نحياه في هذه الدنيا
هو الحقيقة أم أنه الحلم والخيال الذي يسرق أيام عمرنا دون أن نشعر لنواجه
على حين غرّة الحقيقة المفزعة التي سوف نستيقظ عليها يوم الفزع الأكبر حين
البعث والنشور؟! أكاد أصرخ في كل ما حولي من ديكورات وخلفيات هذا الحلم
الذي نعيشه أن انكشفي فما وراءك من أهوال أشد بكثير من إغراءاتك السفيهة _
سريعة الزوال _ والتي لا تورث صاحبها إلا خزي الدنيا وعذاب الآخرة.




السم الزعاف الذي يدسه الشيطان في أيام حياتنا هو الغفلة التي تحجب العقل
عن التفكر في العواقب والقلب عن استشعار مراقبة الخالق؛ وبالتالي تنساق
كافة أعضاء الجسد تباعاً لمؤثرات الشهوة في ظل التأثير على يقظة العقل
والقلب، فالعين بالنظر والأذن بالسمع واللسان بالنطق والفرج يصدق ذلك أو
يكذبه، فإذا كان يوم القيامة وجد العبد حصاد عمره جبالاً من الأوزار ينأى
عن حملها كانت الغفلة وحدها السبب فيها، فتحت تأثيرها وقعت منه المعصية !!
وتحت تأثيرها نسي ما كان منه من فعل تلك المعصية !! وتحت تأثيرها غفل عن أن
الله يحصي عليه كل معصية!! حتى تراكمت منه وصارت كالجبال!! فانتزع زمام
نفسك من رحى الدوران في تلك الغفلة، حتى تسعد بنجاة لا يعرف لها طريقاً أحد
من هؤلاء الغافلين، واعلم أنه ما أنت إلا عدد وكل يوم يمر عليك ينقص من
هذا العدد، حتى تجد نفسك في نهاية المطاف بين يدي من لا تخفى عليه خافية.




اللذة العاجلة مطب للنفس البشرية، والسعيد من استطاع تطويع هذه الرغبة
حسبما يرضي الله تعالى، حتى يصل بها إلى مرتبة استشعار حلاوة الإيمان
وزينته في قلبه، وبغض الكفر والفسوق والعصيان، وحيينها فقط يمكنه بلوغ
مرتبة الراشدين.


• إذا أردت النجاة بصدق فتعامل في جميع شؤون
حياتك من منطلق الضعف مع الله والمذلة له وتسليم جميع الأمور إليه سبحانه،
والجأ من حولك إلى حوله ومن قوتك إلى قوته، ومن ضعفك وعجزك إلى سلطانه
وقدرته؛ فإنك حيينها سوف تستشعر دفء القرب من الله وقوة الصلة به، وحلاة
الشوق والحنين إليه، وإياك ثم إياك أن تغتر بنفسك وتظن فيها القدرة على فعل
أي شيء دونما عونه ومشيئته، فإنك بذلك تؤذن بهلاك نفسك وإلقائها في وادٍ
سحيقٍ من المذلة والمهانة يصعب معه استشعار أنك حتى ولو ذبابة أو أن لك
قيمة أحقر الذباب!!



• عجيبة تلك النفس التي لا حدود
لتمردها، فتراها حين تستشعر العجز والحرمان جزعة خائفة تلتمس النجاة في أي
اتجاه، وتراها حين تستشعر الغنى والمنعة متمردة طاغية تستحقر كل ما حولها
ولا تذعن لموعود الله، وهي بين الحالتين مدَّاً وجزراً، ولا سبيل لإنماء
خيّرها وتقليل شرِّها سوى بإرغامها على الإذعان لصوت الحق الذي يحدو بها
إلى رحاب الله تعالى، ففي ظلال رحابه سوف يتطاير شرها ويتكاثر خيرها حتى لا
يكاد يعرف الشيطان لها سبيلاً، وحيينها فقط سوف تسعد بها ولها الحياة،
وسوف يزداد شوقها جنَّات الله.



• الله أرحم الراحمين،
فعطاؤه رحمة ومنعه رحمة وإمهاله رحمة وابتلاؤه رحمة، فكم أعطانا ليهب لنا
الأمل، وكم منعنا لينجينا من الزلل، وكم أمهلنا لعلنا نسترجع، ولم يبتلينا
إلا لكي نتوب ونرجع، فكل أمره مع عباده رحمة، وكل شأنه في تدبير أمورنا
رحمة فوق رحمة، فما أقسى هذه القلوب التي ابتعدت عن الالتصاق بمنبع هذه
الرحمة!! وما أشد جرم هذه النفوس التي أبت الاستجابة لداعي هذه الرحمة،
وذلك حينما فتح أمامها أبواب التوبة ليرحمها من لهيب ذنوبها ومعاصيها،
فرحماك ربي ثم عوداً إذ كيف نتجافى عن رحمتك ونحن أحوج ما نكون إليها؟!
وكيف نعرض عنك وقد فتحت أمامنا أبوابها وأنت الغني عنَّا، فاغفر اللهم
زلتنا واغسل حوبتنا واسلل سخائم قلوبنا وأجرنا من خزي الدنيا وعذاب الآخرة وهب لنا من رحمتك ما ينجينا من شر نفوسنا برحمتك يا أرحم الراحمين.




بين الدنيا والآخرة مأساة تتكرر وفجيعة تتوالى، فتجد الدنيا في إدبارٍ
دائمٍ وعلى الرغم من ذلك تجد الخلق يهرولون وراءها ويبذلون مهجتهم في سبيل
تحصيلها، في حين أن الآخرة في إقبالٍ آزفٍ غير أنهم لا يكترثون بها!! وبين
دفتي رحيل الدنيا وإقبال الآخرة طامة كبرى وآزفة تجعل القلوب لدى الحناجر
كاظمين، فهل من مبصر لهذه الحقيقة قبل فوات الأوان؟! وهل من منتزع لنفسه من
براثن الغفلة قبلما يحل البلاء الهوان ؟! فإن كل مبررات الغفلة ليس لها
يوم القيامة أي حظ أو نصيب، وإنما تحل محلها فقط الحسرة والندامة!! فهل من
مسترجع؟!




• بداية طريق الزلل
خطوة تتغافل فيها عن تقوى الله، وتهون الأمر على نفسك مبرراً لها التجاوز
بأي وجه من الوجوه، ومن ثم يعرف الشيطان كيف ينتقل بك من خطوة إلى أخرى حتى
تجد نفسك في نهاية المطاف قد وقعت في هاوية سحيقة من الانزلاق!! فاجمح
زمام نفسك عن غيها بكثرة ذكر الموت وما يتلوه من ظلمة القبر وفوات فرصة
الحياة كلها واستحالة عودة أي لحظة منها لتدارك التوبة!! واعلم أن صبر ساعة
الدنيا يهيئك برحمة الله للفوز بنعيم الآخرة الذي لا ينقضي، فاستجمع قوى
نفسك واعزمبها على تقوى الله تكن من المفلحين
.




أياً كانت عوامل الإغراء متدنية فيما حرّم الله من معاصي؛ فإن الشيطان
كفيل بأن يزينها لك ويجعلها في عينك من أعظم اللذات التي يمكنك الحصول
عليها إذا أنت أتحت له فرصة الدخول إلى قلبك على حين غفلة من تقوى الله
تعالى مكَّنته من الوسوسة إلى نفسك، كما أن الشيطان كفيل أيضاً بأن يجعل
لذَّة الشهوة الحلال حقيرة وضيعة في عينك مهما بلغت مغرياتها فقط لأنها
حلال، وهو لا يريد لك إلا الهلاك بالحرام ومزيد من الزهد في الحلال، حتى
يسهل عليه تدميرك بمعصية الله، فكن يقظاً لخواطر نفسك ولا تنأى بها عن
مراقبة الله عز وجل حتى تكون من الناجين.




وقود النفس على طريق مواصلة تقوى الله تعالى يتمثل في أهمية المراقبة،
وتجديد التوبة وكثرة الاستغفار ودوام ذكر الله تعالى على كل حال ومخالطة
الصالحين من عباد الله تعالى، والبعد عن مواطن الشهوات والشبهات، وأخيراً
كثرة ذكر الموت والبلى.



• من استأنس
بالله كفاه، ومن أعرض عنه ابتلاه، وأقل لون من ألوان هذا الابتلاء هو
استشعار الوحشة وإصابة القلب بالضيق والقلق والشعور بالخوف والهلع وعدم
الطمأنينة بحال.



• ما وجدت أكثر من
حب المال فتكاً بالنفوس وتدميراً للعلاقات ولو كانت بين متحابين، حيث أن
سحر تأثيره على النفوس لاسيما الضعيفة منها أقوى بكثير من وقع السحر على
المسحورين!! فرحماك ربي . . اجعل الدنيا في أيدينا ولا تجعلها في قلوبنا
حتى لا نهلك مع الهالكين.




• التقييد عن فعل الخيرات علامة عدم التوفيق من الله، أما سألت نفسك لم ذاك ؟!


لابد من وضع خارطةٍ لنفسك، توضح لك معالم الطريق نحو النجاة بها إلى رضوان
الله تعالى، إذ ستقف من خلال هذه الخارطة على مواطن الضعف والخلل في نفسك
فتجتنب أسبابهما، وستستشعر مواطن الخير فيها فتنمي مصادرها، وبذا تكون
النجاة بعد توفيق الله تعالى وبحمده.




*****
لااله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين....... يارب لك الحمد كما ينبغى لجلال وجهك وعظيم سلطانك ****


بارك الله لكم وجزاكم الله خيرا كثيرا مباركا

تحياتى لكم تحية طيبة عطرة بكلام الله سبحانه وتعالى
منقوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووول


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ توقيعي ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


خواطر إيمانية  13567486331276


خواطر إيمانية  13567485611580



خواطر إيمانية  13567486021108
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
yahia mahfoudi
المدير العام
المدير العام
yahia mahfoudi


الدولة : خواطر إيمانية  Male_a11
خواطر إيمانية  Jarh1.net-1fbe7e39e6
عدد المساهمات : 1250
تاريخ التسجيل : 19/11/2010
العمر : 27

خواطر إيمانية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: خواطر إيمانية    خواطر إيمانية  I_icon_minitimeالجمعة أبريل 08, 2011 12:25 pm

بارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://raoua.hooxs.com
هبة الله
متميزة
متميزة
هبة الله


الدولة : خواطر إيمانية  Female11
خواطر إيمانية  081229103547FZPo
عدد المساهمات : 741
تاريخ التسجيل : 10/12/2010

خواطر إيمانية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: خواطر إيمانية    خواطر إيمانية  I_icon_minitimeالجمعة أبريل 08, 2011 12:43 pm

جزاك الله خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
tarek
المشرف العام
المشرف العام
tarek


الدولة : خواطر إيمانية  Male_a11
خواطر إيمانية  38
عدد المساهمات : 1345
تاريخ التسجيل : 18/12/2010
الموقع : نداء المحبة

خواطر إيمانية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: خواطر إيمانية    خواطر إيمانية  I_icon_minitimeالثلاثاء مايو 17, 2011 9:39 pm

شكراااااااا لردكم

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ توقيعي ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


خواطر إيمانية  13567486331276


خواطر إيمانية  13567485611580



خواطر إيمانية  13567486021108
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
خواطر إيمانية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» خواطر حزينة جدا
» كوكتيل خواطر
» خواطر مجنون !!!!!

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
روائع الهامل :: الأدب و اللغة والشعر :: منتدى الخواطر والمحاولات الأدبية-
انتقل الى: